منذ 1995 يدخل سواح اسرائيليون الي تونس بجواز إسرائيلي ضمن نظام ” المجموعات السياحية “.. وجوازاتهم تختم بطريقة جماعية في مكتب خاص وتتكفل بالعملية ” وكالات الأسفار ” ..
الاستفزاز كان في تصوير تلفزي لسواح يرفعون شعارات تهتف بحياة جيش الاحتلال الاسرائيلي في وبإسرائيل في تونس .. التي يفترض ان لا ترفع فيها الا الشعارات المساندة للجيش التونسي و لتونس..
مرة اخري يتضح ان غلق وزارة الاتصال دون احداث البديل كان جريمة في حق السيادة الوطنية ..ورفع منسوب الاختراقات الأمنية .. وحادثة اغتيال محمد الزواوي ثم تقارير القنوات الإسرائيلية عينة واضحة .. والحوار مع مفتي الجمهورية العام الماضي باسم قناة فلسطينية مزيفة عينة اخري ..
عاش الوطنيون ..وعاش الوطن